تخيل تفتح صندوق، وما تعرف إيش في داخله… بس أول ما تفتحه، تنتشر الروائح الحلوة حوالينك، كأنك دخلت عالم ثاني! هذا بالضبط اللي صار لما استلمنا صندوق العطور من منصّة “جرّبها” – تجربة فريدة، راقية، ومليانة مفاجآت غير متوقعة.
روائح جديدة… وأسماء أول مرة نسمع عنها
من أول لمسة، عرفنا إن هالصندوق مختلف. ما كان فيه العطور المعتادة اللي الكل يعرفها. لا. كان فيه تشكيلة من عطور محلية وعالمية ما قد سمعنا عنها، ولا شمّيناها من قبل. لكن رغم إنها جديدة، كانت كل وحدة تترك أثر وتفتح لك مزاج مختلف.
عطر برائحة العنبر والمسك النقي…
عطر ثاني فيه نوتات فواكه استوائية ممزوجة بخشب الصندل…
وعطر ثالث خفيف، ناعم، يحسسك بالهدوء كأنك جالس وسط الجبل!
مش بس تجربة شم… تجربة اكتشاف
الجميل في الموضوع إن الصندوق ما يعطيك بس عطور، بل يعطيك قصة مع كل رشة. كل منتج كان فيه بطاقة صغيرة تعرفك على العلامة، مصدر العطر، ومتى ممكن تستخدمه. وكأن “جرّبها” تقول لك: “خذ وقتك… واكتشف”.
ليش كان مختلف عن أي تجربة ثانية؟
-
المنتجات مش متوفرة بسهولة في السوق
-
العينات كانت بحجم مناسب لتجربة فعلية، مش بس بخاخ
-
كل عطر مختلف تمامًا عن الثاني – ما في تشابه
-
طريقة التغليف أنيقة جدًا، تستحق التصوير!
رأي المشتركين؟
“ما كنت أتوقع ألقى عطر يعجبني لهالدرجة من علامة ما قد سمعت عنها!”
“صرت أستخدم عطر مختلف كل يوم حسب مزاجي!”
“واو… تغليف مرتب، وعطور روائحها فخمة جدًا”
هل كانت مجانية؟ نعم! وهل كانت تستاهل؟ أكثر بكثير!
صندوق العطور من “جرّبها” يثبت لنا إن أفضل التجارب ما تحتاج ميزانية ضخمة، بس تحتاج فكرة ذكية وتوصيل صادق. ما كنا بس مجرّبين، كنا جزء من رحلة الاكتشاف.
نصيحة ختامية؟ لا تفوّت الصندوق الجاي!
إذا فاتك صندوق العطور… لا تخلي الفرصة تفوتك مرة ثانية. المنصّة كل فترة تنزّل صناديق بتجارب مختلفة، وكل مرة أحلى من اللي قبلها.
سجّل اليوم… وخلك أول من يجرّب الغير متوقّع.
